نـعـكـشـة

شوية كلام والسلام..مليش دعوةلوبعدما قريته قلت انك ضيعت وقتك..اقرأعلى مسؤليتك الخاصة

لحظة عمى , Blindness

blindness; that's exactly what I feel
everything has no colour nor differentiation
everything means nothing to me & doesn't symbolize anything
being empty , aimless & walking with gaze staring at nowhere
what is obvious fades when I get close
every single dream has vanquished
I am hopless without myself
confusion , disorientation
hypersomnia
like I am looking at the source of light in a very shiny room
or looking at myself in a very dark room
I cannot see anything
..........................
حكوك التبع و النشل محفوسة لنعكوشة

لحظة صدق


لا .. لن أقولها كما قالتها الاخريات - الشيطان قيدني - بل فعلتها بإرادتي المسلوبة طواعية مني
فعلتها و لم أفكر حينها في أي شئ آخر
لا أقول ذلك فخراً بل إحقاقاً للحق
اعلم أني أستحق العقوبة و لكن ربما هناك حل آخر
لازلت أفكر به
ليقضي الله أمراً كان مفعولا
................................

حكوك التبع و النشل محفوسة لنعكوشة

مطرة

يا مطرة رخي رخي

كانت بتمطر من خمس دقايق
حسيت فجأة بسرعة جداً بشدة السعادة
و الطفولة
و البلاهة

على قرعة بنت اختي

ومديت إيديا من برة الشباك
و قعدت احاول اخليها تنزل على ايدي
و انا مبسوطة و منشكحة
و فاتحة بقي قوي

..................................
فجأة
اتضايقت قوي
عشان ضايقت امي
ليه دايماً بضايقها لما ببقى مبسوطة
فيقلب الموضوع عندي غم
ربنا يهديني بقة
................
يا رب
امتى هبقى بنت مطيعة و حلوة
امتى هبقى كويسة وهادية
امتى هخلي امي مبسوطة اني بنتها
امتى هحس إني لما بفرح بفضل فرحانة
انا مكنتش فرحنة بحاجة حرام
انا كنت فرحانة عشان فجأة حسيت ان الخير جة
بس انا وحشة
هف
................................
في يوم سابق :
ماما .. ممكن أحضر ندوة عاملاها الكلية جايبة فيها احمد فؤاد نجم
هتروحي مع مين
معرفش حد رايح ... هروح لوحدي
انتى يا بنتي شاردة كدة ... مفيش حد من صحابك هيروح معاكي
لأ ... صحابي ملهمش في الادب و الحاجات دية ( في نفسي : و بعدين انا مش طايقة اكلم اى واحدة فيهم و اتحايل عليها تيجي معايا)
يا بنتي الانسان كائن اجتماعي
هوه انا انعزلت عن الناس ... وبعدين انا كدة بحب اعمل حاجات معينة لوحدي
لا مش هتروحي
طيب
.....................
نطلع من دة بإية
1- انا مش انسان خالص الانسانية تماما ... لإن مش دايماً بحب الاجتماعية
2- مبقاش عندي طاقة .. و مبقتش افضل اجادل عشان اعمل الحاجة اللى عاوزة اعملها
3- زهقت من البوست دة
مفيش بنات تيجي تقولي أنا آجي معاكي
عشان الست الوالدةمش معترفة أصلاً بالنت
وبتكره أى حد من طرفه
اللي عاوز يروح .. ياخد صحابة و يروح معاهم
الندوات في الكلية .. طب عين شمس .. ابتداء من يوم السبت لحديوم 5 نوفمبر

سلام

زي القمر


عرفت ليه بيقولوا عالبنت الحلوة زي القمر
عشان بتبقى زي القمر في وسط الليل ... منورة وسط السواد
عشان بتبقى مُلفتة .. حتى و هيه زي الهلال
حتى و هيا صغننة
ولما تغيب في يوم - يوم المحاق - نشتاق لها


عارف .. رغم انك في الحلاوة مش زي القمر ومش هوهمك انك قمر
بس انت فعلاً في حياتي قمر بتلصص عليه أول ما الاقي نورة مشعشع في السما
كُنت حاجة مُلفتة ... منورة .. شدتني ليها زي الفراشة لما بتجري على النور
أنا مش مغرورة عشان أقولك إني شكلي زي الفراشة بس يمكن عقلي زيها بيحب النور
ممكن كمان تقول إنك كنت زي القمر وسط السواد من العوام
كلهم زي بعض .. وانت اختلفت
مكنتش بتتكلم زيهم
وعمري ما حسيت انك اتكلفت
بس كنت طول عمري أحس إنك بعيــــــــــــــــد قوي
زي القمر


زي النجوم يوم المحاق في ليلة من ليالي السويس لما كنت ببقى قاعدة على المرجيحة الجلد على الشاطئ و الكابوريا بتجري تحتي على الرملة و البحر اسود قوي
ساعات كنت بسمع صوت ناس جوة البحر في الوقت دة
كنت بخاف عليهم قوي مش عارفة ليه
زي مانا خايفة عليك دلوقتي مش عارفة ليه


انا من وانا صغنتوتة وانا بعشق المورجيحة الجلد بتاعت السويس دية و زعلت قوي لما سيبنا الشالية بتاعنا هناك و المورجيحة معادتش موجودة... و حسيت إنه بقة وحش قوي يوم ما زرته و لاقيته مدهون بلون تاني مش فاكراه غير اللون الاخضر في لبني اللي كان محفور في زاكرتي
زي ما زعلت يوم ما لاقيتك مش مكمل في الطريق اللي كنت راسمه لنفسك زمان... فاكره؟؟


فين طموحك؟
فين مبادئك اللي علمتني دايماً إني اثق في نفسي حتى لو العالم كله ضدي طول مانا مؤمن بهدفي و محدش برهنلي إنه خطأ؟
راحو فين؟
أقولك... اعتقد انهم راحو زي ما القمر بيروح يوم 28 و هيرجع تاني بعد يومين
أنا مستنياهم وواثقة
إن القمر مش هيغيب
...................................

حكوك لتبع و النشل محفوسة لنعكوشة

ومن العشق ...

ظلت ثلاث ساعات تتفنن في تحضير تلك الأكلة التي بدت شهية ....وضعتها في طبق و زينتها بوريقات البقدونس و ذهبت بها لتضعها في غرفة الطعام..جلست في مواجهة وجبتها شاخصة ببصرها تجاه ذلك الكرسي المقابل لها في آخر الطاولة الممتدة أمامها..أمسكت بقطعة خبز. بدأت تفتتها بين أصابع يديها

كان يجلس هناك … شاحباً … ناظراً إليها بنظراته الجافة التي اعتادت عليها

.

خفضت ببصرها إلى قطعة الخبز بين يديها و عادت بذاكرتها منذ ما يقرب من تسع سنين … كانت لا تزال في الثانية و العشرين.. نضرة .. مبتسمة …رأته و هي تقرأ في ذلك المنتزة بينما كان يحادث والدها

.

مدت يدها لتضع اللقمة في أي من الأطباق لكنها سحبتها مرة أخرى… لمحت طبق سلطة الزبادي عن يمينها…ناصع البياض مرصع بحبات الفلفل الأسود .. تماماً مثل ثوب عرسها

.

تخيلته و كأنه من العالم الآخر .. خجلةٌ كانت بين يديه تراقصه .. الأول في حياتها … حوطها بين ذراعيه وتمتم بكلمات تعدها بالأمان أو هكذا تخيلتها

.

جزت على أضرسها و هي تقاوم دمعة أرادت أن تتسلل من عينها … قبضت عضلات يدها اليمنى و أشاحت الطبق بقوة ليسقط محدثاً دوياً يتبعه صداً في تلك الغرفة المهيبة …

.

عندما عادت من عند أمها في إحدى المرات … وجدتهما هناك.. معاً .. في مخدعها … تسمرت مكانها من هول الصدمة… لم تدر ماذا يمكنها أن تفعل … انسحبت بنفس البطء الذي جاءت به لتفاجئه.. ولكنها هي من تفاجئت .. ركضت من بيته إلى حيث تسكن أمها .. و هي تفكر .. او لم تكن تفكر .. كانت فقط ترى ذلك المشهد يتكرر أمامها بسرعة .. ارتمت بأحضان أمها لتهدئها و تسألها ما الأمر.. فأخبرتها بما رأت .. فكرت قليلاً ثم قالت بأسى : لكن لابد أن تتحمليه يا منى .. فقد تزوجكِ كيلا يزج بوالدك في السجن .. شعرت وكأنها شجرة جافة وحيدة في صحراء شاسعة بلا اهل بعد ان صدمتها كلمات أمها .. فلتتحمليه من أجل أخوك الذي يحتاج والداً يرعاه .. من أجلي .. كما أن لكل رجلِ نزوات .. لكنكِ أنت الباقية .. كانت تثير كلمات أمها التقزز في نفسها ..لم تجد لها من ملجأ بعدما قالتها له والدتها.. ظلت تبكي لعدة أيام في غرفتها و هي ممتنعة عن الطعام ليس عقاباً ولكنها لم تكن تستطيع ..

غابت عن الوعي .. أفاقت لتجد نفسها في بيت زوجها.. لم تصدق ما فعلوه بها .. ظلت تصرخ .. و تصرخ .. اقترب منها احدهم ليحقنها فهدأت … أدمنت المهدئات .. كان هو من يمدها بالمهدئات …

مرت سنة و ربما سنوات و هي تحاول أن تنسى أفعاله

قررت أن تعيش

ذهبت إلى الأطباء للعلاج من إدمانها.. حاولت و فشلت .. حاولت مرة أخرى و فشلت .. كثرت محاولاتها و فشلها حتى تعافت … ملئا بالندابات لكنها عادت..

.

تناولت زجاجة الكاتشب … المزيد من الكاتشب .. ظلت تسكبها على طبقها قرب البطاطس … و ظلت تغمس أصابع البطاطس بها بعشوائية … ارتسمت على وجها علامات القرف و تقضب فمها و أحست وكأنها ستتقيأ… أزاحت الطبق بعيداً .. و نظرت إليه .. كان صامتاً .. لا يزال ينظر إليها نظرته الجوفاء

.

سيل الأهانات لم يكن يتوقف اثناء خروجها و عودتها إلى البيت .. لا بد أن تتحمله .. ولكن لابد أن تعيش .. تكلل كل احتمالاتها بأنها لا يمكنها الطلاق

كان كل شئ في علاقتهما يؤخذ عنوة .. بداية من النظرة حتى الجماع … لم تكن تعلم كيف تتحمله… ولماذا تتحمله .. من أجل آخرون لم يتوانوا أن يفرطوا فيها أو بمعنى أدق .. يبيعونها .. رددت . يمكنني أن أتخلص منها .. ضحكت من هزال تلك الفكرة

كانا يتحادثان على تلك الطاولة في يوم كان فيه صافي الذهن .. حاول أن يمازحها .. لابد لها أن ترسم ضحكتها.. و كانت تفعلها .. ثم انفلتت من بين اصطناعاتها ضحكة حقيقية.. مست قلبها .. نظرت إليه .. كان وسيماً .. تغلب على ملامحه الطابع الأرستقراطي بلمسات من الجاذبية .. شئ ما يجعلك تظل تحدق بعينيه – هذا إن سمح لك بهذا- .. تمنت أن يظل هكذا إلى الأبد

سألتها نفسها بقوة الاستنكار : أتحبينه؟!

ردت بسرعة : لا لا .. فسألتها مرة أخرى : اذا فما هذا الوله؟؟

خفضت بصرها الذي كان متعلقاً به .. فأجابت نفسها بشئ من الأسى : تعشقينه ولا تدرين لماذا ..

قال : منى .. رفعت عينيها إليه لتلاقيه متسائلة : لماذا تفعل هذا بي؟؟

أجاب : قد اشتريتك

شعرت بوخز بداخلها

دققت النظر به قائلة : لكنك لا تعامل مقتنياتك مثلما تعاملني

أتراها قبلت أن تكون شئ اشتراه علها تحظى بأي جزء في قلبه؟.. ربما

أجابها في برود : مقتنيات هذا القصر ثمينة .. اما أنتِ فكنتِ سهلة المنال

أصبح الوخز ألماً يسحقها .. تجمعت الدموع في عينيها و قالت باختناق : و هل أهنتك؟

نظر إليها بطرف عينيه : و هل تستطيعين؟

قامت ببطء من على مقعدها تتحسس خطاها على الأرض

صرخ فيها : انتظري هنا

نظرت إليه بألم فأتبع آمراً : تعالي

اقتربت .. ومع كل خطوة كانت تود لو تخنقه .. أو تخنق نفسها

تماثلت أمامه .. رفع أحد حاجبيه ليرمقها بنظرة ثم اتبع : أطعميني

لم تتحرك… كرر : أطعميني

أرادت أن تتفوه بشئ لكنه اقتحم ذلك قائلاً : إن لم تطعميني .. الآن .. فستعلمين كيف يمكن لعائلتك البائسة التي تعيش في نعيم أن تتشرد .. إذ فجأةً

مدت يدها بارتعاش لتطعمه.. لفظ ما أطعمته في وجهها .. انتفضت .. ركضت باتجاه غرفتها لكنها سقطت و هي تركض .. أخبره الطبيب بأنها حامل …

.

امتدت يدها إلى بندقة مقشورة من طبق المكسرات و ظلت تديرها بين أصابعها..

.

ليلة شتوية ممطرة .. يدوي الرعد في السماء .. كان هو وحده في الصالة أمام المدفأة.. تسحبت لتدس نفسها بين ذراعه و صدره.. حوطها بحركة تلقائية و استمر في القراءة.. ظلت على هذا الوضع مطولاً ثم قالت هامسة : هل يمكنني أن أطلب طلباً .. قال : هذا يعتمد على الطلب .. قالت بدلال : قل موافق دون أن تعرفه .. فكر قليلاً ثم قال : موافق .. سحبت الكتاب من بين يديه لتضعه جانباً .. و قالت : أغمض عينيك .. فأغمضها .. قالت : لا تفكر بأي شئ ..أخذ نفساً عميقاً ثم أخرجه ببطء .. ظلت ناظرة إليه ثم اتبعت : الآن قل لي ما هي أسعد مرة مرت عليك منذ أن تزوجنا .. قضب حاجبيه فقالت آمره: قلت استرخي .. قد وافقت على طلبي.. ابتسم ثم فكر وقال : أتذكرين يوم كنا هناك بالعزبة .. همهمت قائلة : آها .. قال : تحادثنا كثيراً … أحب حديثك … كنت أيضا ترتدين ذلك الثوب الفلاحي .. و شعرك البني قد تدلى بجانب خديك .. اخذ نفساً ثم قال : هذا اليوم كله كان بديعاً … قالت برقة : اليوم؟؟ قال بحنان : بل أنت

سألت و هي تداعب شعيرات ذقنه : صدقاً .. ماذا أمثل لك؟ … فكر كثيرا ثم قال : كل شئ يمكنك أن تتخيليه

همست : حقاً .. أجاب : اجل … لم ترد أن تستفيض بعد جملته هذه .. طبعت على جبينه قبله ففتح عينيه لتلاقي عينيها…

.

سقطت من عينها دمعة … كان ينظر إليها شاخصاً.. دون أن يطلق أي من كلماته السرطانية كسوط يحرق نفسها ألماً

أمسكت بالشوكة لتأكل من الطبق الرئيسي .. غرست شوكتها في قطعت اللحم .. كان يتألم في صورته الشاحبة تلك .. ضغطت بكل قوتها لتتابع تألمه .. ارتعشت

.

كانت في شهرها السادس حينما كانت عائدة من إحدى جولات التبضع لمولودها صعدت و هي تنادي بفرح عليه لتريه ما قد أحضرت … كان هناك مع أخرى … نظرت إلى الأرض و انسحبت متصنعة عدم رؤيتهما ..

صرخ عليها : اقتربي هنا .. فانتفضت تلك المرأة بجانبه ..

لم تتحرك .. قام من موضعه و سحب الأخرى آمراً : قبلي قدميها ..

نظرت إليه بمرارة و مضت باتجاه غرفتها

ركض خلفها و امسك ذراعها بقوة .. فسحبته بشدة لكها لم تفلح .. كاد أن ينخلع .. صرخت :أنت لست بوعيك

قال بحدة : أتصرخين في !! .. صفعها .. بقوة .. شهقت و قد انزلقت على درج هذا القصر العتيق لتسقط جثة هامدة في نهايته..

أفاقت بعد عدة أيام في المشفى و قد أخبرتها الممرضة أنها فقدت طفلها .. صرخت كثيرا .. و غابت عن الوعي لأيام ثم عادت إلى هذا القصر العتيق ولا يشغل تفكيرها سوى شئ واحد

.

أمسكت بالسكين لتقطع قطعة اللحم التي قد غرست الشوكة فيها منذ قليل.. وتابعت تألمه الباهت.. أمسكت بكوب الماء لتشرب منه قليلاً ونظرت بداخله

.

نفس تلك النظرة الجافة رمقها بها و هو يقول : سأسافر

لم تجب

اتبع .. عندما أعود يجب أن تكوني قد تعافيتِ

نظرت إليه ثم عادت إلى طبقها مرة أخرى

لم يؤلمني في ذلك سوى أنني كنت أريد ذلك الطفل حقاً

عادت لتنظر إليه .. تابعته و هو يأكل.. شعر بوعكة في بطنه .. تجزع منها

لم تتغير نظرتها إليه

ألمه يزداد ليغلب على صدره… قام من موضعه و هو يتلوى

ظلت تتابعه

كان يتحرك بخطواته مقترباً منها سائلا : ماذا وضعتِ في الطعام؟؟

أجابت : وضعت تسعة سنين من عمري قضيتها لا أعلم لما يحدث لي ذلك

وضعت طفلاً صغيراً .. وضعت أبي و أمي و أخي الصغير

و قليل من البهارات التي تحبها

شخص ببصره و أراد أن يركض تجاهها لكنه سقط متلوياً في الأرض ناظراً إليها

ولا تزال في عينيها نفس تلك النظرة إليه

امتدت يده تجاهها قابضة على شئ في الهواء ثم سقطت

سقطت دموعها

.

خلعت عنها شالها و اقتربت منه بثوبها الجديد.. انحنت عليه.. قبلته بين عينيه استغرق ذلك وقتاً طويلاً .. ثم أغمضت له عينيه ووضعت يديه بجانبه في سلام

قامت لتضع حقيبته في سيارته الفاخرة و قادتها إلى تلك البحيرة التي لا يقترب منها أحد لكثرة ما أحاطت به نفسها من شائعات… دفعتها بقوة .. لتسقط فيها … وعادت إلى بيته .. ذلك القصر العتيق

.

دخلت إلى مطبخها لتجلب المزيد من السكاكين و ساطور

وقفت أمامه .. جثت على ركبتيها و همست في أذنه : أحبك

تحولت نظرتها الحالمة إلى كره و رفعت ذراعيها عالياً و هي ممسكة بالساطور و تصرخ قائله : هذه لأنك حطمت نظرتي لأمي .. و انقضت بالساطور فاصلة رأسه عن جسده .. تناثرت الدماء على ثوبها

رفعت نفسها وهي تقول : و هذه لتحطيمك إياي . و هوت على ذراعه اليمنى .. و هذه لخيانتي أمام عيني و هوت على ذراعه الأخرى هذه لصفعك إياي

وهذه لأنك أمرتني بتقبيل قدميها

و هذه لأنك جعلتني مدمنة

وهذه وهذه وهذه و هذه ……….

ثم قامت و أمسكت سكيناً مدببه

و هي تصرخ في تيه .. وهذه لأنني كنت أحبك.. بل أعشقك .. بل أردت أن تحبني ولو لمرة ..و هوت بها على صدره تمزقه.. لتخرج قلبه

أمسكته بين يديها و هي تقول : لماذا لم تحبني؟؟

وضعت القلب على الطاولة ووضعت كل قطعة من زوجها في كيس أسود و انطلقت بها إلى محرقة القمامة ووزعتها فوق أكوامها

عادت لتأخذ القلب لتطهيه ..

.

رفعت الشوكة المغروس فيها قطعة القلب إلى فمها لتمضغها و دموعها تسيل لتسقط في كوب الماء

و يتلاشى من أمامها طيفه

.............................

The attached picture is for : The Presidential Palace Dining room, Havana Cuba

حكوك التبع و النشل محفوسة لنعكوشة

زهقت

عاوزة أروح مستشفى يحيى الرخاوي
(طب النفسي)
فى اقرب فرصة بإذن ربي

محدش عاوز يجي؟
.....................

محلوظةجانبية
معلش مش هرد على حد
مليش نفس اعمل اى حاجة
واحتمال انزل بوست بعد شوية اصلا
واحتمال احرق المدونة(لا مش امسحها .. اولع فيها بس)
كتر خيركوا

أبحث عن وظيفة

هوه ممكن لواحدة معاها ثانوية عامة
لسة طالبة فى سنة 5 كلية طب
على دراية بسيطة بالكمبيوتر
بتفهم انجليزي بس مش ضليعة فيه
بتحب تكتب بس مش كاتبة
بتحب ترسم بس مش رسامة فظيعة
تحب تصور بس اقصى كاميرا صورت بيها كانت 12 ميجا بكسل ديجيتل مش الكاميرا بتاعت المحترفين
تشتغل إيه؟؟؟

فكرت في بيبي سيتر او جليسة أطفال .. بس مينفعش عشان في بيوت ناس
وطبعاً مينفعش خدامة لإنى بشتغل فى بيتنا بالعافية و ظهري مكسر
مش عاوزة سكرتيرة
ومينفعش بيع درة او بطاطا او فشار عشان اهلى معارضين دة
فكرت اقف بيع فى محل بس انا لو حد قالي كلمة مش لطيفة مبسكتش و مش ههتم انه زبون يعني و هطفشه من المحل
مينفعش اشتغل ميكانيكي عشان اولا مبفهمش فى العربيات ثانياً اهلى مش هيوفقوا
ماذا يمكنني أن أعمل؟؟؟

ما هي الوظائف المتاحة لحين ميسرة؟

ثقة و فهم

لماذا يجب عليّ أن أثق بالناس؟؟
أو بالأحري ما الفائدة التى تدفعني لأثق بهم؟؟
و ما الضامن لي أنهم لن يخذلوني إذا ما اتأكت عليهم فجأة لثقتي بهم؟
ولنفترض أني وثقت بهم.. ما الذي يؤكد لي أنهم لن يفهموني خطأً؟؟
........................

نظرت في عينيه بتمني و قالت : أريد أن أطير
أمسك بيدها ليصعدا معاً إلى أعلى الجبل
هناك .. على قمته
داعبت الريح ملابسهما لترسم لوحة لطائر مستعد للطيران
نظر في عينيها في ثبات قائلاً : اتركي لي نفسك! ـ
ابتسمت
حوط يده على خصرها
مالت إلى الأمام قليلاً
مدت يدها لتطفو على الهواء
تركها
شهقت فسقطت
قال باسماً : هكذا يمكنك الطيران
.........
it's all about trust & understanding
.................
حكوك التبع و النشل محفوسة لنعكوشة

مجرد كلام



عندما أكون وحدي لا أتعمد أن أبتهج ولا أتعمد البكاء
أنا أترك نفسي لنفسي كي تتحرر كما تشاء
إن أرادت .. فلتبكي
و إن أرادت فلترقص
فمن غيري ليثق بها معطياً إياها الحرية الكاملة لفعل ما تشاء
.......
ربما أنا في فترة صلح مع نفسي و ربما لستُ كذلك
لا أعلم حقاً
ما أعلمه .. أنني لست حزينة لدرجة التفكير فى الانتحار
و لستُ سعيدة لدرجة الضحك عالياً بلا مبررات
..........
حينما أنظر إلى من أخاطبهم أشعر و كأني لن أحتمل مرارة الفراق إذا ما افترقنا
ربما أبكي
ولكن ما أن يرحلوا حتى أستغرب حالي وكأني لم أكن أعرفهم

( هذه قاعدة و بالطبع و التأكيد و القطع لها شواذ )
.....................
لم يكن مقيداً لها أى تاريخ فى الاجندة

كفارة ... اشتريت كتب

( انا هرغي كتير ... كلام اهبل ملوش لازمة بالنسبة لأي حد .. بس انا عاوزة اسجل اللحظة ... يعني مفيش اى حد مجبر يكمل قراية بعد السطر دة ) شكراً أعزائي المواطنين
.................
يلا يا سيلين
اذاعة سيلين ديون الحية ..... كوباية نسكافية من غير كريمر عشان خلص ... الجو تحفة ساقعة و رجلي متلجة
اناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا خلصت

حد مصدق؟؟؟؟؟؟؟؟
انا مش مصدقة
انا خلصت سنة خمسة
خامسة ( عارفة انه لسة قدامي سنة 6 كمان بس السنة دي كانت احداثها كبيسة قوي .. يلا عقبال اما نخلص خالص)
يعني دخلت 1-9-2008 خلصت 22-10-2009
يعني سنة و شهرين
يعني كل راوند انيل من اللى بعدين
يعني قمة الزهق
يعني حتى لو مش قادر تزاكر
ومش بتذاكر
مش قادر ترسم على وشك ضحكة

يعني تدخل امتحان متعرفش هوه امتحان اية و تسألهم
انتو متأكدين ان دة امتحان طلبة طب مش دكاترة واخدين دكتوراة ؟؟
طب متأكدين إن دة امتحان باطنة أصلا
ولا الاطفال
يا عيني عالأطفال

لأ يعني تطلع من الامتحان تقول يا رب اللى بعدة يعوض
و يطلع اكثر ابداعاً و تطوراً و عجباً
ومفيش
شششششششششششششششششششششششششششششششششششش

بلااااااااااااااااااا هوسة

انا خلصت

خلصت يعني بح
يعني بحححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححح
اية الحلاوة دية
وش واحدة متأنزحة

.......................
because you loved me

lنبدأ اليومن الاول .. يوم 22- 10 - 2009 .. اللى هوه يوم الخميس
دة امتحان رسم القلب
كان الساعة واحدة و نص
فيه حد يعمل امتحان احدة و نص
متعرفش
مش مشكلة

انا اصلاً كنت برغي مع صحبتي امبارح لحد الساعة اتناشر بليل و بعدها نمت
يعني صراحة انا كنت واخدة الاجازة
بس اوفيشيالي الاجازة هيا انهاردة

المهم
قعدت اوزع جلوكوز ( هولز او منتوس ) على العيال اللى بيمتحنوا ..

قعدنا نتصور شوية
الموبايل بتاعي جيت افتح الكاميرا .. باظت
الموبايل دة حد بصلوا والله سخطوا
هههههههههههه
يلا مش مشكلة

المهم
مهم اية
اة
الامتحان كان إلى حد ما كويس
نحمد الله .. بس عامة درجاتة قليلة قوي 20 درجة مقارنة بامتحان الباطنة ابو 210 او امتحان الاطفال ابو 120 درجة او امتحان العملي ابو 80
و كلهم كانوا اقرف من بعض
سيبكككككككككككك

المهم المهم .. خلصناااااااا
اول ما خلصنا العيال قعدوا يرشواعلى بعضهم فوم
ايوة الرغاوي البيضا دية
و نزلنا تحت قدام الكلية
و عملنا حاجة شبة التهييس كدة
كانوا جايبين صوارييخ شبة اللى بيفرقعوها فى انتصارات اكتوبر و بعد ما نكسب فى الماتشات
قعدوا يفرقعوا صوارييخ
وريحةا لكلية بقت محروقة
ههههههههههه احسن

المهم

طبعاً البنات كانت بتتصور
انا اصلاً كنت بروح اتصور مع اى واحدة بتتصور
اعرفها او معرفهاش
و يبصولي كدة و يقولوا تعالي
آه صحيح البنت ( غ ) الأولى على الدفعة لاسنة اللى فاتت اتحجبت ماشاء الله .. أنا أصلاً معرفهاش .. بس روحت وق ولتلها ألف مبروووووك و ربنا يثبتك يا رب)
كان فيه بنتوتة بتوزع بلالين عشان ننفخها
روحت و خدت من عندها بلونتين واحدة سودا وواحدة ببيضا
صحبتي ادتها البيضا
و انا جيت بنفخ السودا طلعت بنفسجى

The Power of love

كان شكلها تحفة اصلا
كل ما حد يقولي هتيها اقولوا لأ
و اللى يشدها من ايدي
وي وي
المهم
اتصورنا
و قعدت سلمت عالعيال
وبتاع

و بعدين العصر اذن
(هـ) قالت : دة أول آذان نسمعه يا ولاد بعد ما خدنا الاجازة ... اسمعوه بشكل مختلف
عامة .. اذان مسجد النور مريح للقلب
المهم
روحنا نصلي العصر
لقيت فى المسجد بنوتة عثولة خالص بتصلي جمب مامو بتاعتها ... قمت اديتها البلونة
صلينا
و قعدنا نحكي
ماهو احنا بنات بقة
هههههههههههههه
المهم
(م2) فاكرينها .. اللي جبنالها القماش تعمله عباية ... ايوة هيا دية ... قعدت تقولنا ازاى نعمل المدفون
لأ
المكمون
لأ
اسمو اية
ممممممممممممم ايوة
المندي
وانا كل شوية اقرفها فى عيشتها و اقاطعها ............ صراحة ... كنت بضحك ولا كأني فى مسجد ... و العيال تحط ايدها على بقى
اهدي بقة
المهم
المندي للعلم بالشئ يعني
دة رز بسمتي علية بهارات
و فوقه شوية فراح
بيقعد فى الفرن ساعة تقريبا و بعدين بيتحط فيه فحمة
هيا بتقول طعمة حلو
عامة
.............

خلصنا صلاة ... مفروض العيال كانت هتروح تجيب هدايا
عشان عيد ميلاد ( م ش ) و ( م م )

لحظة اشرب نسكافية
طعمة مش محفز .. من غير كريمر
بس ولا يهمني

المهم
كانوا هيروحوا يجيبوا هدايا و ياكلوا و خلاص
وانا صراحة مكنتش عاوزة اروح اجيب هدايا
ولا آكل

العيال التانين
صحابي اللى في الشقة اللى جمبي
قالولي تعالي معانا هنخرج خروجة حلوة
سلمت على صحابي الاولانين اللى كنا بنرغي فى المسجد
و
و اية
اة روحت بقة مع العيال
قعدنا كتير قوي فى الكلية
لحد قبل المغرب بشوية صخنتوتة
المهم
جيت بسألهم بقة ها هنروح فين

A New Day Has come
قوم إييييييييييييه .. يقولولي رايجي بري جو
prego
انا عارفة اسمو اية
المهم
نعممممممممممممممممممممممم
دة محل اكل بالمناسبة موجود جمب الكلية لزق

يعني انا سايبة صحابي يا ولود اللذينة بعد ما خدت كلمتين فى جمبي
عشان تقولولي بري جو

ماشي
روحنا بري جو
طبعا مكلتش حاجة
و قعدت انا و البنت داو داو نتودود على الكراسي الطويلة دية العالية
و هما قاعدين عالترابيزات
روحنا نشتري شراب من المحل اللى جمبنا
و بعدين قعدت انا و البنت ( لي ) نتصور مع اللعب
اة صحيح البنت دى كل ما تشوفني
تقولي يا يسرا
مع انى احلى من يسرا بكتير .. ايوة طبعاً .. إلا انى بحب اسمي .. مبتفرقش معايا اصلا ... عادي يعني .. مش بتضايق لو حد نناسي اسمي .. هوه انتى قولتي اية مفيد؟؟؟

المهم

صلينا المغرب
و رجعنا تاني
صراحة
انا زهقت
انا مش جاية عشان اكل
فقمنا خرجنا انا و البنتين صحابي اللي جمبي فى الشقة اللى جمبنا
هما راحوا لصحابهما وانا روحت العتبة

..............

كنت انا روحت العتبة .. او بمعني اصح كنت رايحة شارع عبد العزيز
هههههههههههههههههههه
انا ليا قريب
اسمة انكل محمد عبد العزيز
قشطة ؟؟؟
فانا بقول لبابتي .. هوه انا لو عايزة اروح شارع محمد عبد العزيز دة اروحة ازاي
قالي قصدك شارع عبد العزيز
قولتله ايوة هوه دة
المهم قعدنا نهرج
بلا بلا بلا
دية فقرة مستقطعة

كنت انا روحت شارع عبد العزيز قبل كدة عشان ادور على بطارية اوريجينال ( اصلي ) للموبايل بتاعي
ملاقتش
روحت بعدها شارع جامعة الدول
بالمناسبة الشارع دة حلو .. لو حد بيتمشى فيه مزاج
و مشيتوا من اوله عشان ادور على توكيل سامسونج
وبعد ما روحت هناك وانا خلصانة
قالي : اسفين ياف ندم .. معندناش بطاريات .. لأ ظريف
فى اليوم دة اصلا انا نمت فى الميني باص .. انا معمريش نمت فى مواصلات قبل كدة و خصوصا لو كانت مواصلات عادية
بس مقدرتش
كنت منهكة منهكة
المهم
..............
روحت بقة العتبة انا
او بمعنى اصح سوق الازبكية
قعدت امشى
و اتفرج عالكتب
وانا مش فاهمة بيشتروا ازاي فيها
قمت عملت زي ما الراجل بيعمل
و قعدتا افر فى الكتب
كتاب كتاب
وكل ما الراجل يخلص صف
اروح افر الصف اللى خلصه
حسيت بالبلاهة صراحة
قمت ماشية و سايبة المكتبة
قعدت بقة الف
و ابص
وانا مش عارفة مفروض اشتري اية
استني لحظة اكتب الكتب اللى اشتريتها

استنييييييييييييييييييي

انا اصلا اشتريت قصة قبل ما اروح
قصة اسمها نبيذ احمر
معرفش انا حاسة اني سمعت عن اسم القصة مع انى معرفهوش ولا اعرف الكاتبة بتاعتها
آل يعني انا اعرف اى حد
لحظة اجيب الكتب

It's all coming back to me now

( إن سر الاحساس بالتعاسة .. هو ان يكون لديك الوقت لتتسائل هل أنت سعيد أم لا )
أنا آسفة يا استاذ برنارد شو .. بس أنا لا اتفق
المفروض انى كنت مزنوقة زنقة المش عارف اية فى طابور العيش
و مكنتش بقدر أواصل
وكنت متعوسة على أمري
لا اتفق مع سيادتكم
هي قدرة على التحمل مش اكتر
سوري مستر برنارد

نبيذ احمر ( امينة زيدان)
حكايات مجنونة (عفريت الشقة .مطرب الاحذية ) (مجدي صابر)
ثنائية السجن و الغربة (د فتحي عبد الفتاح)
فضفضة ( اقبال بركة )
الامم المتحدة فى حياتنا اليومية ... هههههههههه لاقيت فيه كيس ورق بتاع الصور .. و فية اسم واحد و نمرة موبايل . هههههههه .. مش كان يسيب صورة بقة بما انه كيس الصور
ديوان المتنبي
قواعد الغة العربية ( وزارة التربية الوطنية فى لبنان )
citadel ( A. J . cronin) i
Oliver Twist ( charles Dickens) i
لآلئ من الحكمة ( عصام حسين)
و أخيراً
عابر سبيل ( أحلام مستغانمي)
الكتاب دة جديد تقريبا
مكتوب عليه السعر بتاعة كام
45 جنية
انا جبتة بكام
هع هع هع .. عشرة
اة والله

روحت للراجل
انا اصلا مبعرفش افاصل
فبقولة بككام دة و كتاب تاني اللى هوه النحو و قواعد اللغة دة
قالي دة 15 و التاني ب 10
قولتوا والله انا مش بعرف اعمل الللى بيعملوه دة شعان السعر ينزل
خليك كويس بقة اكرمني
قعد يحكي كتييييييييييييييييييييييييييير
وبعدين قولتلوا خد بقة عشرين و خليك كويس
مش فاكرة اصلا اية اللى حصل بس كان حديث طويل قوي
استهلكني اكتر منا مستهلكة

آه والله رغم انى كنت لابسة الكوتشي
رجلي
لحد دلوقتي
ضوافري بتونجع :( عععععععع
المهم

جبت الكتاب
و مشيت بقة
وانا ماشية
لاقيت الأمريكين
دخلت و طلبت ايس كريم كومبو
منصحش حد يجيبوا صراحة
كبير قوي
انا خللت عقبال ما خلصتوا
المهم قريت حبة فى قصة عابر سبيل
و خرجت من عندو كانت الساعة 10 و تلت تقريبا
مشييييييييييييييييت لحد رمسيس
سألت هناك على مكتبة بتبيع اقلام و كراريس
قالي طب ما تروحي الفجالة
ماشى
نروح الفجال
سألت عالفجالة
وبالمناسبة هيا شارع متفرع من رمسيس اسا
انا كنت فاكراها بعيدة قوي يعني

المهم روحت
لاقيت المحلات كلها قافلة
ببيقفلوا كام يا عم
قالي 5
طيب شكرا
المهم لاقيت محلين مفتوحين
واحد جبت منه كشكول سلك عشان اجنداتي كلها خلصت
وجبت كراسة كانسون من المحل التاني
محتاجة اخرج عشان اشتري اقلام رصاص بقة

هييييييييه

الكيس بتاع الكتب كان تقيل قوي
آه صحيح
كلت درة
كان طعمة حلو
او انا اللى كنت حاساه حلو
لإنى لما جيت كلت الباقى بتاعة لما خلصت من الحالة اللى كنت فيها لاقيت طعمة مايعلم بيه إلا ربنا
عامة انا كنت مبسوطة وانا باكلة
رغم انى كان سخن قوي و الراجل مدانيش حاجة امسكة فيها وانا مبحبش اكل الدرة
غير يكون لسة طالع من الفحمة

المهم ...
ايدي باظت اصلا
و صوابعيني باظت
ركبت ميني باص و روحت البيت

جمب البيت كدة روحت أبلاينس اللى اشتريت منه شاحن الموبايل
دخلت المحل
فبقول للراجل
لوسمحت . كنت انا طلبت حاجة وق الي هتيجي انهاردة( قصدي الشاحن يعني بس مكنتش عارفة اقول الاسم )
الراجل قالي : حاجة اية
قولتلوا
اصبر
ممممممممممم
وقت كتير قوي
آه

Lady - kenny rogers

شاحن للموبايل
قالي نوعة اية
قولتلوا هوه كان هيجي انهاردة
فقالي ايوة نوعة اية ( انا اصلا نسيت موبايلي نوعه إيه و مش قادرة افكر )
فالراجل حس بالبلاهة
فقالي طب وريني الموبايل
طلعت الموبايل من جيبي
فقالي ايوة الشاحن جة
مش فاكرة كان فيه حوار طويل عريض عن البطارية
و ان الموبايل بيفضى بسرعة
وي وي وي
انتهى بإنه هيسألي على بطارية اوريجينال .. طب منا قولت من الاول يا عالم قولتولي معندناش
المهم
الحتة دية مسخرة
وانا بدفع الحساب بقة
فبدي للراجل ال 100 جنية فبيقولي ما تخلي حضرتك
قمت رجعت ايدي شوية
قولتلوا
والله ... بس كدة مينفعش حضرتك
الراجل حس بالبلاهة
انا اصلا كنت فاكراه بيتكلم جد
منا مش قادرة افكر
انا صاحية من الساعة 5 الفجر
و قاعدة بمشى
ومكلتش غير ايس كريم
اة صحيح متضايقة انى مكلتش فول من عند جاد
اما ابقى اخرج تاني هبقى اكل فولين
واحد عشان امبارح ووحد عشان الخروجة

المهم
فبقول للراجل بتاع المحل .. إيه دة
هوه حضرتك بتهزر يعني
الراجل انفجر فى الضحك أصلاً
و قالي .. روحي يا فندم نامي .. حضرتك فاصلة أصلاً من اول ما جيتي و مفهمناش حاجة
المهم بقة خدت البتوع
و اشتريت شيبس
و اشتريت شويبس تفاح
و روحت بيتوا حبيبوا

fly fly little wing

طبعاً مقدرتش اعمل حاجة غير اني اتلدق على السرير بعد ما غسلت نفسي
.........

طيب شوية حاجات بقة
1- انا لسة مش مصدقة انى خلصت
2- سبحان الله البلونة مرضيتش اديها لكل صحابي اللى قعدوا يشدوها و البنوتة الصغننة خدتها من غير اصلا ما تطلبها
3- انا مبسوطة قوي إني هقرا
4- مبسوطة ان الدرة رجع تاني ليه طعم فى بقي
5- مشيت كتير و قعدت ابص على البيوت فى رمسيس .. ولا العتبة .. تصميمها القديم حلو قوي
6- بحب انا لما انا بتعمل لنفسي سلف اندلجمنت اور سبويل
يعني اية اندلجمنت بالعربي
اة
بحبني لما أنا بدلعني
نفس عمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييق
وش مبتسم
انا خدت اجازة

آه صحيح
احتمال اروح مع العيال اصحابي استنجرية و ارجع بدري
مش عارفة لسة
دة يعتمد
هل انهاردة هخلص اللى عليا ولا لأ
لو خلصت يبقى هروح باذن ربي
يلا خير

بس
سلام عليكِ أيتها المنعكشة

..............................
the red words in the center are songs for celine dion
الصورة اللى فوق دية ال بنجي جمبنج
bungee jumping
دية لعبة بيطلعوا فيها على حاجة عالية
و يربطوا رجلهم و ينطوا فى الهوا
نفسي جداً ألعبها
وعاوزة اعرف هيا فين فى مصر
يلا خير
7:59 am
الدنيا ساقعة وانا مبسوط
الحمد لله

رسومات على طريقتي

اوك
يلا سلام عليكم

ديه رسومات كانت في كتاب الاندو كراين
endocrine
هرمونات
احد كتب الباطنة يعني

هتلاقوا الكلام ظاهر تحت الرسومات
دة لإن كراسات الرسم بتاعتي خلصت
ودة يذكرني إنى لابد ان اشتري كراسة رسم كانسون جديدة و شوية اقلام رصاص
اول ما اخلص امتحانات
باذن ربي
معظم الرسومات دية اترسمت ايام المراجعات
أصلاً معظم رسوماتى برسمها وانا فى الزنقة و فى عز المعمعة و الكبت و القرف
ابتدعت طريقة جديدة فى الرسم بعبر بيها بس عن حالة
متهمنيش الملامح المهم التعبير
معرفش حد رسم بالطريقة دى قبل كدة ولا لا
بس اللى اعرفه انى رسمت بيها من غير ما اقلد حد

المهم

اة صحيح
الموبايل بتاعي هوه اللى كنت بصور بيه رسوماتي
ياعيني الموبايل دة فجأة كدة كولابسد
البطارية باظت
والشاحن باظ
و السوفت وير باظ
سبحان الله يعني
للتذكرة ( دوسوا على لارسمة عشان تكبر لو مش شايفين معالمها) آه صحيح بالمناسبة
اسامي الصور مش تحتها
بس كل صورة متسمية باسمها
محلوظة معوقة عارفة
بس قولت اقول يعني للعلمب الشئ
ولا اقولكوا
هكتب سااميهم تحتيهم

thinking
well , mmm
spirit
دية رسعتها وانا بسمع
long long time ago (pan's labyinth soundtract) m

Oh, God
دية أول واحدة رسمتها تقريبا

imprisoned
دية آخر واحدة رسمتها

a little family
إن شاء ربي لو ربنا رزقنى ببنوتة هسميها ماريه ( على اسم زوجة الرسول عليه افضل الصلاة و السلام)

help

free

disagreement
عيشوا بقة

لو حد نفسة يعلق على أى واحدة براحته
حتى لو قال مؤرفة و ملهاش اى لازمة
انا بتقبل النقد بأقزع درجاته
عادي يعني
براحة راحة راحة راحتكوا

......................
حكوك التبع و النشل محفوسة لنعكوشة

على جمب : ينهار بتاع ... هيا الطعمياية
الطعمياية الواحدة؟
بقت ب ربع جنية !!!!
والله العظيم .. يا حوالة
مظمظ بتقولي خدي يابنتي هاتيلنا بجنية و نص طعمية
بقولها ليه ياماما كل دة حرام .. و فى الاخر يتركن و محدش ياكلة
كفاية بجنية
قالتلي : بجنية يعني اربعة بس
قولتلها مش الطعمياية الكبيرة ب بريزة و الصغيرة بشلن
بصتلي كدهو
و اختي قالتلي بتفكريني بمحمد صبحي فى المسرحية
اديتها قرش ساغ تدفع الايجار و تجيب كيلو لحة .. خدت الباقي و طفشت
تقريبا انا بقالي كتير عايشة فى قوقعتي
لا حول ولا قوة إلا بالله
يلا خير
...............

نبع السعادة

دعني أعانق السعادة
أنهل منها حتى أرتوي
أضمها بين أذرعي بقوة حتى تتخلل مسامي و تلحقني بالسعداء
دعني أصادق الفراشات و العصافير
أهفو معهم كنسمة ريح تنثر السعادة على قلوب المحزونين
دع روحي تحلق لأعلى
تطلب من السحب و الرياح أن تُسقِط المطر على العطشى و المحرومين
دعها تشاغل القمر و النجوم
كي يخفت نورهم فيزداد الليل سواداً ليهيم به العاشقين
دعها .. فما عاد جسدي يكفيها
وما عادت عيني تعبر عنها
ولا حتى كلماتي
دعني بين ذراعيك كي اشعر بأقصى المعاني
وربما أكثر
أتوق أن أفعلها
فلا تحرمني لذة دفئك
ولا تحرم روحي من انطلاقتها

................................
الطائر اللى فوق دة اسمه الأطيش أو
faus de bassan in french
or gannet in english

والبتاعة المكتوبة مجرد مقطوعة أدبية لحالة تقمصتها
ليس إلا
حكوك التبع و النشل محفوسة لنعكوشة

تفاصيلها النمنمة




عمرك حسيتي إنك مش عاوزة تكلمي شخص معين لإنك كل ما بتكلميه بتحسي إنه بيلمسك من جوة قوي من غير ما تقربوا من بعض ومن غير حتى ما يبقى فيه كلام حب ... عمري ما حسيتها بس متخيلاها قوي


كانت هيا حكتلهم عن خمستلاف حاجة و خمسميت موضوع و من بينهم ذكرت حاجة عن الزهور اللى هيا بدأت تجمعها مؤخراً و تجففها .. مشيت الأيام و فى يوم لما خرجوا كلهم مع بعض فى وسط الحوار طلعلها وردة صغنتوتة
ولا حمرا ولا بنفسجي ولا تحمل أى معنى غير إنه قالها بتلقائية و صوت عادي زى ما ما كلهم بيتكلموا مع بعض : دية زهرة الليمون يا رب ماتكونيش لسه ضفتيها لمجموعتك .. خدتها برضو بتلقائية
بس جوة منها حست انه مد إيده على قلبها و لمسة بخفة الحرير و سابه تاني
مشيت المواضييع و الايام
كان دايماً بياخد باله من فسافيس كدة هيا بتعملها ومبتبقاش واضحة قوي
نوع البمبون اللى بتحبه و دايماً بتبرم ورقته و تشمها متعرفش ليه قبل ما تحطها فى الشنطة
الوردة الصغيورة اللى طرزتها بايدها على شنطتها
انها مبقتش تاكل ايس كريم فستق زي زمان و بقت تحب المستكة و الليمون
الرسومات اللى على حيطة اوضتها لما وريتهم صورة كانت متصوراها فيها
بتحب تحط الكاتشب بطريقة معينة على البطاطس
حاجات هبلة صح
ولا حد ممكن ياخد باله منها خصوصا انهم جروب صحاب كبيــر
بس كانت بتمثلها هيا حاجات مش هبلة البته
كانت بتعملها بينها وبين نفسها و احتمال تحكي عنها بسرعة و متطولش فيها.. مم
بس كل مرة كان بيلمس قلبها
بحنية و بنظرة بريئة مفيهاش ولا شهوة ولا بتاع
ولا حتى أصلا كان بيتعمد إنه يلمس قلبها
ولا كان يعرف انه كان بيعمل كدة
بس كان بيحب تفاصيلها النونو ديه
"صعب قوي تلاقي راجل بيركز فى التفاصيل المفسفسة بتاعتي دية " دة اللى قالته لنفسها
قررت ما تحكيش تاني تفاصيلها ولا بسرعة ولا ببطء بس هوه كان لسة بيلاحظ و لسة بيلمسها من جوه على فترات متباعدة
هيا؟؟؟
بعدت
آه .. سافرت تعيش مع أبوها هناك و بالمرة تتعلم شوية حاجات فى مجال دراستها
أصلها كانت وحيدة امها و ابوها المتطلقين و هيا عايشة مع امها
بعدت عشان مش هتقدر تقوله إنت بتعمل فيا كدة ليه لما بنتكلم؟
بعدت عشان بقت تفكر فيه اكتر من اللازم و هوه بيعاملها عادي و بيبصلها زي اى واحدة من الجروب
بعدت عشان كانت خايفة على قلبها
متعرفش انه مركزش فى تفاصيل اى واحدة غيرها
من غير ما يتعمد و من غير ما يعرف اصلا انه بيعمل كدة معاها بالذات
مفكرش اصلاً إنه بيحبها او معجب بيها
كان فاكر إنه عادي زي ما بيشوف الكل بيشوفها
دة اللى كان و احتمال يكون لازال فاكره
مركزش فى لحظة مع نفسه انه مش بيعمل كدة مع غيرها
بعدت
منسيتش بس اتعودت محدش يلمس قلبها ولا يركز فى تفاصيلها
وهوه كان عادي .. هوه اينعم بقة متضايق لما سافرت بس كان اصلاً ظروفه كلها مفحكشة
كان دايما بيبقى مخنوق بس كان فاكر انه من الظروف و بس
كان بيفكر فيها آه .. بس كان بيقول لنفسه ." عادي ماهو لو اى واحدة من صحابنا سافرت هفتكرلها مواقف برضو " المهم يعني
أهيه راجعة بكرة
وهوه حس بنغزة في قلبه وان حاجة جواه اتسحبت فجأة لما صاحبه قاله انها راجعة
أما نشوف شو راح بيصير؟! و شو مخبيه الأيام ؟ ـ
.................................
بالمناسبة البتاعة من وحي الخيال تماما ولا اعرف واحدة اصلا حد بصلها فى تفاصيلها
والزهرة اللى فوق دية زهرة الليمون


حكوك التبع و النشل محفوسة لنعكوشة


للتسجيل لنفسي: امتحان الجلدية كان حلو الحمد لله
رغم ان درجاته قليلة بالمقارنة باللى انا ضيعته
بس انا لاحظت حاجة بس
قسم الاشعة و الكلينكال باثولوجي و الجلدية دول عالم رايقة و محترمة
بس كدة
فى العملي جالنا حالة
pytriasis versicolour
اصلا الراجل لما وقفت جمبة
بقوله
هوه فين ال lesion اصلا
قام شاورلي على قفاه
ولا شوفت حاجة ... فين ياعم .. اهوه يا دكتورة ..
قفا مصرى عادي جدا على راي واحدة صحبتي
فين فين اما شوفت البقع الصغنونة الفاتحة مش قوي اللى فى القفا
و افتكرت صحبتي (ه) لما قالتلي ان حالات بتريازس نزلت
يلا خير
الحمد لله
ناقص امتحان شوفي الباطنة و رسم القلب
ربنا يستر
الحمد لله رب العالمين
>>>>>>>>>>>
16 oct 4:38 am

yesterday was the last lecture in internal medicine
prof. Osama was really Rayeq
i'll miss him
really i will
if i were a guy i would have hugged 'em and kissed 'em
we went to Cinnabon
Ma , M1 , M3 , M 18 , H , N
we all laughed , i liked that
we've made a schedule with the places we wanted to go in the vacation
i liked this idea
i was totally exhausted as i was awake since 3 am
yalla , today isA i'll attend a lecture in communication skills in the faculty of pharmacy
yea this new one which was built recently
i wanna go there , i saw it from outside it's marvelous
Now , i feel that am having brain enlargment and increase in ma cranial tension
my cuff muscles are so much hurting and also ma back
i feel like this college is gonna kill me and make me like disables
anyways
الحمد لله