الجملة دية كانت دايماً مكتوبة على القلم الأسود بتاعي
مخدتش بالي منها غير من يومين
القلم خلص امبارح
خلص وأنا بكتب البتاعة دية
............................
مخدتش بالي منها غير من يومين
القلم خلص امبارح
خلص وأنا بكتب البتاعة دية
............................
لا أحتمل أن أكون هكذا..
لا يمكنني الاستمرار..
وكأنني أمزق...
لا يمكنني أن أبق ولكن لابد من أن أفعل..
سأتحامل على نفسي كي أظل هنا...
معهم ..
حتى لا أنجرف مع تيار نفسي...
أشعر وكأنني ممسكة بكلتا يداي بحافة سفينتهم ..
لست على سطحها..
بل متعلقة بها بينما هي مندفعة لتشق طريقها في ثبات..
إذا ما تركتها سأسقط في هذا البحر وحدي ..
ليس بحراً كالذي أعشقه .. بل هو بحر من الضباب ..
الغيوم ..
والكثير من الرياح المتضاربة...
هذا الوضع الذي اتخذته مؤلم حقاً...
الكثير من الألم العضلي و النفسي أيضاً..
أن تبقى متمسكاً بتلك الحافة بأقصى ما يمكنك بينما تصارع التيار الهوائي المعاكس لك..
يلطم وجهك .. و يستمر في ذلك...
تحاول أن تسترق السمع ...
أن تحظى بما تستطيع أن تحصل عليه خلال قربك من هذا الجمع المهيب..
ذراعك يؤلمك كما يؤلمك كفيك و نفسك أيضاَ تئن..
مليء أنت بالغبطة و التمني و الرجاء..
ليتني أستطيع أن أكون معهم على سطح هذه السفينة..
ليتني أنعم بما ينعموا به..
ولكن ..
لا يمكنني الدخول..فأنا لست مؤهل لهذا المكان..
فهذه السفينة لها قدسيتها ...
وهناك سمت تراه واضحاً على كل من يقطنها..
ذراعي يؤلمني...
قشعريرة .. ناتجة عن دخول الهواء بحدة إلى أذني و سماعي لما يقولونه بالداخل.
عيني .. لا أستطيع أن أفتحها من شدة اندفاع الهواء تجاهها...
تراودني نفسي على أن أترك يداي..
أن أسبح وحدي ..
في نفس الاتجاة..
خبيثة هي حقاً .. تعلم متى يمكنها أن تضغط علي..
ولكني أجيبها في وهن و قوة : لا يمكننا أن نتركها فهي أملنا في النجاة ..
فأنا وحدي لن أذهب بنفس السرعة في هذا البحر المخيف...
وربما لا أذهب في نفس الاتجاة فليس معي بوصلة...
كما أنني ربما .. ربما .. في يوم من الأيام أنعم بشرف الصعود إلى تلك السفينة
وكأنني أمزق...
لا يمكنني أن أبق ولكن لابد من أن أفعل..
سأتحامل على نفسي كي أظل هنا...
معهم ..
حتى لا أنجرف مع تيار نفسي...
أشعر وكأنني ممسكة بكلتا يداي بحافة سفينتهم ..
لست على سطحها..
بل متعلقة بها بينما هي مندفعة لتشق طريقها في ثبات..
إذا ما تركتها سأسقط في هذا البحر وحدي ..
ليس بحراً كالذي أعشقه .. بل هو بحر من الضباب ..
الغيوم ..
والكثير من الرياح المتضاربة...
هذا الوضع الذي اتخذته مؤلم حقاً...
الكثير من الألم العضلي و النفسي أيضاً..
أن تبقى متمسكاً بتلك الحافة بأقصى ما يمكنك بينما تصارع التيار الهوائي المعاكس لك..
يلطم وجهك .. و يستمر في ذلك...
تحاول أن تسترق السمع ...
أن تحظى بما تستطيع أن تحصل عليه خلال قربك من هذا الجمع المهيب..
ذراعك يؤلمك كما يؤلمك كفيك و نفسك أيضاَ تئن..
مليء أنت بالغبطة و التمني و الرجاء..
ليتني أستطيع أن أكون معهم على سطح هذه السفينة..
ليتني أنعم بما ينعموا به..
ولكن ..
لا يمكنني الدخول..فأنا لست مؤهل لهذا المكان..
فهذه السفينة لها قدسيتها ...
وهناك سمت تراه واضحاً على كل من يقطنها..
ذراعي يؤلمني...
قشعريرة .. ناتجة عن دخول الهواء بحدة إلى أذني و سماعي لما يقولونه بالداخل.
عيني .. لا أستطيع أن أفتحها من شدة اندفاع الهواء تجاهها...
تراودني نفسي على أن أترك يداي..
أن أسبح وحدي ..
في نفس الاتجاة..
خبيثة هي حقاً .. تعلم متى يمكنها أن تضغط علي..
ولكني أجيبها في وهن و قوة : لا يمكننا أن نتركها فهي أملنا في النجاة ..
فأنا وحدي لن أذهب بنفس السرعة في هذا البحر المخيف...
وربما لا أذهب في نفس الاتجاة فليس معي بوصلة...
كما أنني ربما .. ربما .. في يوم من الأيام أنعم بشرف الصعود إلى تلك السفينة
...................
هنا خلص القلم
بس أنا مخلصتش
هنا خلص القلم
بس أنا مخلصتش
.............................
اكتشفت ان فيه ناس تقدر تحمل عليهم وناس لأ.
مش عشان الناس بتوع ال لأ وحشين ولا حاجة .. بس عشان مش واخدين بالهم او مش فارق معاهم..
فيه ناس كمان بيطلعولك كدة في وقت الزنقة .. مبتشوفهمش أو مبتحسش بقيمتهم إلا فيه...
مش عشان الناس بتوع ال لأ وحشين ولا حاجة .. بس عشان مش واخدين بالهم او مش فارق معاهم..
فيه ناس كمان بيطلعولك كدة في وقت الزنقة .. مبتشوفهمش أو مبتحسش بقيمتهم إلا فيه...
..................
مانتي ياختي فالحة أهوه و بتعرفي تشتغلي و تسهري و تصحي من بدري عشان تخلصي اللي عليكي..
..........................
مبحبش حد يفضل باصص عليا.. بتحرج .. بتضايق ... بحس شعور غريب باني مش مظبوطة و مش مبسوطة..
..................
لما بشوف نفسي وأنا بكتب بحس بالعبقرية و الشموخ ولما بقرأ اللي كتبته بحس بالهبل و العبط..
.........................نهر بلا شطآن : ابراهيم خريط 27 فبراير 2009 .. رواية بائسة .. يخربيت الواقعية المكئبة ...اسلوبها حلو و مخليتنيش أسيبها إلا لما خلصتها ... الاحداث داخلة كدة في بعضها و يوديك و يجيبك في الحاضر و الماضي.. معجبنيش المضمون .. واقعي قوي ..
.................
الخيميائي .. كيميائي .. سيميائي .. عامتاً 2 مارس 2009 .. برغم إني معرفتش يعني إية العنوان إلا اني فهمت انه حد ليه علاقة بالقدرات الكونية ...فيه كذا حتة معجبتنيش تتعلق بالمعتقدات .. بس عادي يعني كل كاتب و ليه شطحاته ...
المضحك في الموضوع هوه النهاية بتاعتها ...
صحيح نفسي أعرف إزاي هيتجوز فاطمة و هيا مسلمة ؟؟؟ هيأسلم يعني؟؟؟
القصة كويسة
المضحك في الموضوع هوه النهاية بتاعتها ...
صحيح نفسي أعرف إزاي هيتجوز فاطمة و هيا مسلمة ؟؟؟ هيأسلم يعني؟؟؟
القصة كويسة
أنا رجل .. باولو كويلو برضو ......... الإعاقة
إبن فطومة ..أول رواية أمسكها بين إيدي لنجيب محفوظ ... واحدة صحبتي ادتهاني ... بتفكرني بالحياة .. برغم إني مفهمتش النهاية العجيبة اللي نهاها بيها ..
عقليتي لا ترقى برضو ..
إبن فطومة ..أول رواية أمسكها بين إيدي لنجيب محفوظ ... واحدة صحبتي ادتهاني ... بتفكرني بالحياة .. برغم إني مفهمتش النهاية العجيبة اللي نهاها بيها ..
عقليتي لا ترقى برضو ..
قشتمر : كان نفسي جداً .. موت .. أجيب آخر رواية طويلة كتبها نجيب محفوظ ...
عجبتني جداً .. أحداثها تحسسك بكلمة .. يااااااااااااااااااااااااااة .. الناس دية عاشت زمن ...
أحلى حاجة عجبتني فيها .. إن كل واحد من الصحاب مختلف برغم من كدة بيحبوا بعض جداً..
برغم إني معجبنيش بطريقة رهيبة .. بس الشخصية اللي حسيتها راقية فيهم هيا الكاتب الصحفي .. مش فاكرة اسمو عشان قريتها من زمن..
جيبتها من مترو الانفاق .. مكتبة الاهرام ... وانا رايحة الأوبرا..
أيامي الحلوة : الأبنودي .... كان نفسي يبقى ليا زكريات كدة أحكيها .. و كان نفسي قوي أعيش في الصعيد شوية .. و كان نفسي يبقى لينا أرض زراعية .. و حمارة و جموساية و معزة و بقرة و شوية بط و كمان أرانب .. و حصان صغنون .. أأكله السكر بإيدي و أركب عليه و نجري مع بعض لبعيد .. و آكل الدرة المشوي بليل بعد ما ألسوع نفسي وانا بشوية .. و أطلع أنتا و اللي معايا و نروح على الحقل نلقطلنا برتقان و مانجة ... و في العصاري نمصمص القصب التخين المليان ماية دة ..
كان نفسي كمان وانا صغيرة أطلع النخلة .. و أشوف القرية من فوق ..
و كان نفسي و كان نفسي و كان نفسي كمان...
أحلى حاجة عجبتني فيها .. إن كل واحد من الصحاب مختلف برغم من كدة بيحبوا بعض جداً..
برغم إني معجبنيش بطريقة رهيبة .. بس الشخصية اللي حسيتها راقية فيهم هيا الكاتب الصحفي .. مش فاكرة اسمو عشان قريتها من زمن..
جيبتها من مترو الانفاق .. مكتبة الاهرام ... وانا رايحة الأوبرا..
أيامي الحلوة : الأبنودي .... كان نفسي يبقى ليا زكريات كدة أحكيها .. و كان نفسي قوي أعيش في الصعيد شوية .. و كان نفسي يبقى لينا أرض زراعية .. و حمارة و جموساية و معزة و بقرة و شوية بط و كمان أرانب .. و حصان صغنون .. أأكله السكر بإيدي و أركب عليه و نجري مع بعض لبعيد .. و آكل الدرة المشوي بليل بعد ما ألسوع نفسي وانا بشوية .. و أطلع أنتا و اللي معايا و نروح على الحقل نلقطلنا برتقان و مانجة ... و في العصاري نمصمص القصب التخين المليان ماية دة ..
كان نفسي كمان وانا صغيرة أطلع النخلة .. و أشوف القرية من فوق ..
و كان نفسي و كان نفسي و كان نفسي كمان...
a scent of a woman 5-3-2009
لألباتشينو ... حسيت إني نفسي أدخل جوة الفيلم و أعيش أحداثه .. بجد
...........
أحياناً أسئل نفسي سؤال أعلم أنني لا أستطيع في وقتي الراهن أن أجيب عنه بصدق .. ماذا تريدين من هذه الدنيا؟؟؟
لن أجيب إلا وأنا واثقة من اجابتي..
فقد كرهت نفاقي لنفسي ..
لن أجيب إلا وأنا واثقة من اجابتي..
فقد كرهت نفاقي لنفسي ..
.................
يراودني سؤال : هل لرحيق الأزهار هدف آخر غير امتاعنا بفحواها و اغرائنا لإلتقاطها؟؟؟
................
من حقي أتقمص الدور
مش مدونتي
ولنفترض إني كدة
برغم إني على النقيض من الجمل اللي جاية دية
من حقي أتقمص الدور
مش مدونتي
ولنفترض إني كدة
برغم إني على النقيض من الجمل اللي جاية دية
خزعبلات نفساوية :
- هناك بعض الأشخاص أو الأشياء التي لا أستطيع العيش من دونهم.. ينقبض قلبي و سينقبض إذا ما رحلوا .. روحي الكامنة في جسدي ستفقد برائتها حين فراقهم .. و ستفقد احساسها بالأمل ... ستفقد الحياة نفسها ... (يا شيخة)
- أنا لا أخاف من الفشل .. لا أهرب منه ... بل أواجهة و أصارعة بضراوة.... ( ياااااة)
- تغلفني السكينة و الطمئنينة أينما ذهبت ... أشعر و كأنها وشاح على صدري ... أجنحة ملتصقة بظهري .. أصعد إلى العلا متى شئت .. هناك حيث القديسين و الشرفاء... حيث النور ... حيث أجد نفسي الحالمة... أتنفس هواءً عليلاً .. يندفع إلى داخل نفسي النقية و يخرج منها كشعاع من النور . ( يا سلام)
- هناك بعض الأشخاص أو الأشياء التي لا أستطيع العيش من دونهم.. ينقبض قلبي و سينقبض إذا ما رحلوا .. روحي الكامنة في جسدي ستفقد برائتها حين فراقهم .. و ستفقد احساسها بالأمل ... ستفقد الحياة نفسها ... (يا شيخة)
- أنا لا أخاف من الفشل .. لا أهرب منه ... بل أواجهة و أصارعة بضراوة.... ( ياااااة)
- تغلفني السكينة و الطمئنينة أينما ذهبت ... أشعر و كأنها وشاح على صدري ... أجنحة ملتصقة بظهري .. أصعد إلى العلا متى شئت .. هناك حيث القديسين و الشرفاء... حيث النور ... حيث أجد نفسي الحالمة... أتنفس هواءً عليلاً .. يندفع إلى داخل نفسي النقية و يخرج منها كشعاع من النور . ( يا سلام)
مجرد أوهام
......................
يلا كفاية زهقت
هروح أكمل ترويق الأوضة
سلام
هروح أكمل ترويق الأوضة
سلام
آه صحيح
حكوك التبع و النشل محفوسة لنعكوشة
حكوك التبع و النشل محفوسة لنعكوشة
0 قالوا رأيهم في العك اللي تحت ؟؟؟:
Post a Comment