زي أي شخص عايش في الدنيا دية بتمر علية ايام او حتي يوم و فية ساعات او حتي ثواني مبينساهاش
بيحس فيها انه لازم يكتبها عشان يفضل فاكرهاسواء لية لنفسو او اي حد تاني لو قراها يبقي فاكرهالوا
حتي لو حاجات في وقتها بتبقي صعبة لما بنفتكرها بعدين بتبقي حاجة تضحك او حتي متضحكش
أهو كلام بنقولوا واحنا فاضيين بقة
سلسلة أرجوك لا تفعصني
-1-
امتحان مادة التشريح العملي
Anatomy practical exam
في صباح مشرق و جو رائع خالي من التراب _كعادة جو مصر - :Sاستيقظت علي كحتي غير المنقطعة التي لا استطيع ان اوقفها ولكنها هذة المرة تعدت حدودها لدرجة ان توقظني من نومي. قمت بتمطع من على فراشي مادة يدي لأمسك هاتفي النقال :O يلهوي الساعة 7:30 . و علي غير العادة ارتديت أي شيء حذاء لا يتلائم مع التنورة او القميص و انطلقت لأجد احد النفاثات التي تمر من امام بيتي ( عباسية عباسية ... طب ياسطي ... ايوة ...) و ركبتة و في سرعة البرق –حمداً لله- وصلت الي كليتي .... نظرت الي الساعة –الحمد لله وصلت باكرا فمازال هناك 5 دقائق اخري حتي يبدأ الامتحان. مضيت في طريقي الي حيث مكان الحادث .. اقصد مكان الامتحان.. و ..... K K نسيت البالطو : دول مبيدخلوش من غير البالطو ... يادي البتاع... فحصت محفظتي فاذا بها تحوي ثلاثون جنيهاً فقط :D : ينفعو يجيبوا بالطو دول *-) ......و اتخذت طريقي متسارعة الخطي تجاة المكان المختص ببيع ادوات الطبية داخل الجامعة . : +مفيش بالطو لو سمحت؟؟؟؟؟ - مفيش للأسف ... + طيب أي مقاس أي حاجة ... – للأسف معندناش يا دكتورة . كدت ان ألطم علي وجهي و لكن تذكرت ( ليس منا من لطم الوجوه و شق الجيوب ) ماذا افعل يا الهي باقي اقل من دقيقة:S فقلت : هجيب من برة الكلية : و كالسهم انطلقت ناحية المحل – لا اعلم كيف اصبحت سريعة بهذة الدرجة- لاجد بالطو حالته يرثي لها و بثلاثون جنيها لم افاصل لم اقل لماذا لم اتعجب و اخذت البالطو و انطلقت الي المشرحة .>> و الاعداد المتراصةليدخلو اللجان . كلٌ يحاول ان يدخل متاجهلاً أن هناك من يقف امامة أكان ولداً او بنتاً فاعصاً إياه ظاناً منه انه يمكنه اختراقة – لا اعلم هل فعلاً يمكن ان يحدث هذا ؟؟؟ أن يخترق احدهم الاخر ليصل إلي الهدف ... اقصد اللجنة .. ربما- فتحت حافظتي لأخرج الكارنية ...لا يوجد كارنية .. يا ربــــــــــــــي .. قالت زميلتي : معكيش حاجة تثبت شخصيتك ؟؟؟!!! .. قلت : لأة . ممعيش حاجة ممعيش حاجة خالص L و دخل الجميع و انتظرت بالخارج . +ارجوكي يا مدام عندي امتحان و ممعيش اثبات شخصية – لأ , مفيش دخول . و بدأت لادموع تتخذ طريقها و انا اقول : لو سمحتي ارجوكي بعد اذنك . و هي مصرة . لأ و ظلت احداهن تربت علي كتفي : خلاص ياب نتي ابقي اسئلي الدكتور يدخلت لجنة تانية و انا ابكي و ............. نجوي.... نجوى.... قومي يا بنتي الساعة بقت 7:30 قومي إلحقي السكشن . قمت مفزوعة : مين فين لية ازاي لو سمحتي لأ أة ارجوكي سيبيني . و مضت امي في طريقها من باب غرفتي و هي تمتم : لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . فقد اعتادت علي تلك الحالة التي تنتابني كلما حاولت ان توقظني ... و
إلي لقاء آخر من يوميات دكتورة مستقبلية
-1-
امتحان مادة التشريح العملي
Anatomy practical exam
في صباح مشرق و جو رائع خالي من التراب _كعادة جو مصر - :Sاستيقظت علي كحتي غير المنقطعة التي لا استطيع ان اوقفها ولكنها هذة المرة تعدت حدودها لدرجة ان توقظني من نومي. قمت بتمطع من على فراشي مادة يدي لأمسك هاتفي النقال :O يلهوي الساعة 7:30 . و علي غير العادة ارتديت أي شيء حذاء لا يتلائم مع التنورة او القميص و انطلقت لأجد احد النفاثات التي تمر من امام بيتي ( عباسية عباسية ... طب ياسطي ... ايوة ...) و ركبتة و في سرعة البرق –حمداً لله- وصلت الي كليتي .... نظرت الي الساعة –الحمد لله وصلت باكرا فمازال هناك 5 دقائق اخري حتي يبدأ الامتحان. مضيت في طريقي الي حيث مكان الحادث .. اقصد مكان الامتحان.. و ..... K K نسيت البالطو : دول مبيدخلوش من غير البالطو ... يادي البتاع... فحصت محفظتي فاذا بها تحوي ثلاثون جنيهاً فقط :D : ينفعو يجيبوا بالطو دول *-) ......و اتخذت طريقي متسارعة الخطي تجاة المكان المختص ببيع ادوات الطبية داخل الجامعة . : +مفيش بالطو لو سمحت؟؟؟؟؟ - مفيش للأسف ... + طيب أي مقاس أي حاجة ... – للأسف معندناش يا دكتورة . كدت ان ألطم علي وجهي و لكن تذكرت ( ليس منا من لطم الوجوه و شق الجيوب ) ماذا افعل يا الهي باقي اقل من دقيقة:S فقلت : هجيب من برة الكلية : و كالسهم انطلقت ناحية المحل – لا اعلم كيف اصبحت سريعة بهذة الدرجة- لاجد بالطو حالته يرثي لها و بثلاثون جنيها لم افاصل لم اقل لماذا لم اتعجب و اخذت البالطو و انطلقت الي المشرحة .>> و الاعداد المتراصةليدخلو اللجان . كلٌ يحاول ان يدخل متاجهلاً أن هناك من يقف امامة أكان ولداً او بنتاً فاعصاً إياه ظاناً منه انه يمكنه اختراقة – لا اعلم هل فعلاً يمكن ان يحدث هذا ؟؟؟ أن يخترق احدهم الاخر ليصل إلي الهدف ... اقصد اللجنة .. ربما- فتحت حافظتي لأخرج الكارنية ...لا يوجد كارنية .. يا ربــــــــــــــي .. قالت زميلتي : معكيش حاجة تثبت شخصيتك ؟؟؟!!! .. قلت : لأة . ممعيش حاجة ممعيش حاجة خالص L و دخل الجميع و انتظرت بالخارج . +ارجوكي يا مدام عندي امتحان و ممعيش اثبات شخصية – لأ , مفيش دخول . و بدأت لادموع تتخذ طريقها و انا اقول : لو سمحتي ارجوكي بعد اذنك . و هي مصرة . لأ و ظلت احداهن تربت علي كتفي : خلاص ياب نتي ابقي اسئلي الدكتور يدخلت لجنة تانية و انا ابكي و ............. نجوي.... نجوى.... قومي يا بنتي الساعة بقت 7:30 قومي إلحقي السكشن . قمت مفزوعة : مين فين لية ازاي لو سمحتي لأ أة ارجوكي سيبيني . و مضت امي في طريقها من باب غرفتي و هي تمتم : لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . فقد اعتادت علي تلك الحالة التي تنتابني كلما حاولت ان توقظني ... و
إلي لقاء آخر من يوميات دكتورة مستقبلية
حكوك الطبع و النشل محفوسة لنعكوشة
0 قالوا رأيهم في العك اللي تحت ؟؟؟:
Post a Comment