نـعـكـشـة

شوية كلام والسلام..مليش دعوةلوبعدما قريته قلت انك ضيعت وقتك..اقرأعلى مسؤليتك الخاصة

معلومة عالماشي


دايماً بتثبتلي الايام و الظروف و المواقف إني مبعرفش اتصرف او اعبر عن اللي فعلاً بحسه جوايا مع أي حد
.............
إيه علاقة دة بالصورة؟؟؟؟ (وش رافع حاجة بألاطة كدة و استنكار)عايزة اقلع عني كل حاجة و اعيش كدهو بدماغي انا
نظرة عينها بتحسسني بيا لما ببقى واقفة قدام حد مش قادرة اوضحله/لها اللي فعلاً جوايا
لما تحس انك مش عارف تتكلم كدة
واللي قدامك يقولك
انا سايبلك مطلق الحرية قول بقة
مش عارف
مش قادر
انا محبوس جوة نفسي بس كدة
لأ
انا مش في حالة من حالات اكتئابي لإن في حالات اكتئابي ببقى باصة للدنيا بسوداوية
انا دلوقتي بتعامل مع الحياة او الأخرين
المضحك في الموضوع ان مرة واحدة صحبتي قالتلي : إية عايزة تجيبي كتاب في كيفية التعامل مع الناس .. دانتي اكتر واحدة بتعرف تتعامل مع الناس( وش مزبهل بالجامد)
اكيد بتتكلم عن واحدة غيري
دانا مبعرفش اقول جملة كاملة على بعضها بمعاني صحيحة
مبعرفش انتقي الالفاظ اللي بتعبر فعلاً عن اللي حاساه
يييييييييييييييييييييييه
مش عارفة اعبر
المهم يعني
سلام بقة لازم انام بدري عشان هروح اهيص مع العيال صحابي بكرة في استنجرية ;)
....................
معلش معلش معلومة كدهو متاخدوش بالكو منها
انا بتتفقع مرارتي لإني ببقة متوقعة حاجة و بقول حاجة تانية و بتحصل عواقب تالتة خالصصصصصص
...........
بالمناسبة عشان نفسي اسجلها دية انا عندي مرض الهوس النفسي او انا مسمياة كدة معرفش تسميته اية
بس انك تحس ان اللي حوالييك بيراقبوك و آل إيه بقة إنت متبتبصش على حد لحسن يحس انك عارف انك بتراقبة
الفكرة انك لما متبصش على الناس بتعرف منين بقة انهم بيراقبوكك
الله اعلم
هههههههههههه والله العظيم انا تحفة
يلا هبقى أألف كتاب جديد عن المرض دة
انا هدرس نفسية و عصبية عن قريب إن شاء الله هبقى اعرف اسمة الحقيقي لو كان مرض اصلا او لا
يلا بقة عشان لازم انام فعلاً
.................
انا عايزة اشتري كارت شحن مبيخلصش + وقت كتيييييييييييييييييييير محسش انه جري بسرعة( دية ليها علاقة بمعلومة فقع المرارة)
...................
البالطو بعد ما وديتو للدراي كلين ببقعة صغنونة علي الجانب الايمن لاقيتها اختفت و الحمد لله بس بقة فية بقعة كبيييييييرة عالجانب الايمن ( ايوة لاحظت انها فضلت الأيمن برضو مش عارفة اكيد ايمن ليه علاقة بالموضوع... المهم ان كان فيه بقعة ضغيرة دلوقتي بقعة كبيرة)
يلا ولا كأني شايفة حاجة
المهم انه اتغسل و اتكوى
انتي رغاية
سلام
.............

يخربيـت كدة

النسيان

كتير جداً لدرجة بشعة بحب نفسي عشان بنسى
عشان مبفتكرش إن هذا الشخص ضايقني
أو إن حصل موقف وحش معايا
بنسى فعلاً بنسى
مش بتعمد
مع إني لما ساعات بفتكر بنسي نفسي
بحبها عشان بيها مبركزش مين عمل إية و ليه و فين
أو بمعنى أصح بكبر
بسسسسسسسسس
المشكلة اصبحت Pathological
لأ مش ببرطم بالانجليزي المشكلة اصبحت مَرَضية بفتح الميم و الراء و ليست مُرْضية بضم الميم و تسكين الراء
انا من يومين ضاعت محفظتي في الكلية
عادي يعني كل الناس ممكن حاجاتهم تضييع منهم
مش هتهم نفسي بالسطل
لإني مش فاكرة أصلا هيا ضاعت فين
ولا نسيتها فين
و لا إية ملابسات الضياع
المهم يعني
الطبيعي لما أروح تاني يوم الكلية اسئل عنها صح؟؟؟
أيوة صح . و أنا يوميهاااااااااا يوميها يا ناس قولت لصحبتي هروح و أسئل عنها
و روحت و حضرت المحاضرة
و عادي جداً مشيت و روحت بيتنا
طب افتكرت إمتى؟؟؟
لما بابا سألني عنها!!!!!
طبعاً خدت وجبة دسمة من البستفة من بابتي المبجل
طيب انهاردة أنا عديت من جمب الكلية ... واحدة متبستفة امبارح تعمل إية؟؟؟
صح .. تسأل عنها بقة ... لأ ... نسيت
طيب سيبك من دة
بكرة اللي هوه بعد كام ساعة دة عندي امتحان
طيب و قاعدة هنا لية يا ماما روحي زاكري
لأ ماهو أنا نسيت الكراسة اللي كاتبة فيها كل اللي خدتو في ال ECG (Electro CardioGraph) المهم يعني شرح رسم القلب
فين؟؟؟؟؟؟؟؟ في الدرس
بعد ما كانت صحبتي بتشرحلي فيها
طيب ازاكر انا منين دلوقتي
مش فاهمة حاجة في كتاب made easy ECG دة
عععععععععععععععععععععععععععععععععع


وا حوستااة


دة غير إني بنسى أسامي صحابي ساعات
و إسمي نفسة ساعات
مرة وأنا في سنة أولي
الست بتاعت الكلية بتسألني :: اسمك اية ؟
بصيتلها بغباء كدة و قعدت مدة
الست قالتلي اسمك اية ؟؟!!!
نفس نظرة الغباء...
يابنتي نسيتي اسمك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
آة ... مريم
طيب في سنة كام ؟؟
بكل براءة قولتلها في أولى ابتدائي
الست قالتلي بتهرجي حضرتك!!!!!!!!!
قولتلها لأ طبعا اولي ثانوي قصديي
يييييييييه أولى كلية
كنت ناسية اسمي و في دفعة كاااااااام
و غيرها من المواقف المحرجة لإني بنسى حاجات مفروض اني مكنش ناسياها
زي انا في راوند إية
و اسم والدي إية
و تاريخ ميلاده
وتاريخ ميلاد صحابي
و تاريخ ميلاد اخواتي
أنا حالتي بقت صعبة
المشكلة اني لما بسجل الحاجات دية في كشكول ولا أجندة
لوا ورقة
بنسى انا كتبتهم فين بالظبط
البؤساء
............
هذا لا يمنع إني دلوقتي مبسوطة جداً مش عارفة ليه خالص
مع إن بكرة عندي امتحان
ومش عارفة هجاوب فيه ازاي اصلا
وانا معيش الكشكول
و مش فاهمة حاجة في ال neck veins
البنت دية عندها BiPolar ؟؟؟؟!!!
للأسف أيوة
هع هع هع


دة مش منظر واحدة مبسوطة خالص صح :D

بس أنا بجد بجد بجد حاسة بانتعاش داخلي نابع من اللا شيء
لو حد عدى من هنا يدعيلي بكرة اللي هوه يوم الاربع الساعة من 8 ل 10
عشان هكون بمتحن
لما ارجع بكرة من الكلية إن شاء الله
هكتب خاطرة كدة كنت كتبتها وانا قاعدة في راوند ال Cardio
و في مصلى السيدات بتاع مستشفى الباطنة
يلا خيراً

ربنا يستر

سلام عليكم و عليا أنا كمان

لحظات من العمر ( من لي؟! )

مش عارفة أنا جبت صحة منين أكتب كل البتاعة دية
طويلة شوية


فتحت نافذتها الخشبية على مصراعيها لتسمح للشمس بالدخول.. لكن كان الوقت لازال باكراً و لم يحن موعد مجيء الشمس بعد ...
بدأت ترسل الشمس نوراً برتقالياً خفيفاً يرسم علي الحائط أشكالاً لفتحات علي شباكها الخشبي... تلونت الغرفة بألوانها التي كانت غير واضحة...
وقفت أمام النافذة و عينيها تنظر إلى السماء .. ابتسمت و أخذت نفساً عميقاً محملاً بالأكسجين الخارج من الحديقة الجانبية لمسكنها...
انطلقت لتتوضأ و لتعد لنفسها فطوراً يجعلها صامدة في يومها الطويل المرهق...
لم تطل التفكير فيما سترتدي فلم تكن تمتلك إلا ثلاثة أطقم تبدل بينهم... شربت الشاي بالنعناع الذي تعودت عليه منذ شبت ...
انطلقت إلى الخارج ... لوحت لصاحب عربة الفول و صبحت عليه هو و السيدة التي تبيع الخضرة فقد اعتادا على أن يبدءا عملهما باكراً ..
ترجلت إلي موقف الأتوبيسات... سلمت على ناظر المحطة و بائعة الذرة و قامت بشراء العسلية من بائعة الحلوى ذات السنوات السبعون.. دعت لها و هيا تصعد إلي الحافلة ...
لم تكن الحافلة ممتلئة تماما... جلست بجانب النافذة .. سرحت .. لم تدري كم الوقت مضى و لكنها أحست فجأة بزئير موتور الحافلة معلناً بدء الانطلاق.. تلفتت حولها وجدت الحافلة ممتلئة بالراكبين .....

ما أن انطلقت الحافلة دعت دعاء الركب و أخرجت رأسها من النافذة لتتابع وجوه المارة ...و تحدد لكل شخص منهم وظيفة و حاله في الحياة من تعبيرات وجهه و القسمات التي تركها الزمن علي جبينه....
نزلت من الحافلة و انطلقت إلي مقر عملها ... كان يوماً مثل كل الأيام .. سلمت علي الحارسين و موظفين الاستقبال ... صعدت السلالم بخفة و لكن فجأة ...
باغتها ألمٌ كانت قد اعتادت عليه في صدرها .... لكنه استمر... و ازداد ضغطاً عليها ... يعتصرها .. وقفت ... لم تستطع الصراخ طلباً للمساعدة ...جلست علي السلالم و هي واضعة يدها علي صدرها ... تقوست علي نفسها ... بدأت ترتعش ... تصبب العرق منها ... أحست بدنو الموت .. لا أحد في الجوار ليلحق بها ... هلا ساعدني أحد قالتها بصوت واهن ... تذكرت المرات الماضية التي باغتها ذاك الألم و لم تلق له بالاً لكنه اليوم شديد لا تستطيع احتماله ... أصبح الوقت طويلاً ... يمر الوقت و هيا تحس انه موعدها ... قالت الشهادتين بتقطع ... أحست و كأنها في فقاعة من الألم تعزلها عن العالم الخارجي ... فقاعة تطفو بها للأعلى ... استسلمت له ...
ما بك يا آنسه أمل .. أخرجها من انعزالها هذا الصوت ... نظرت إليه بعينين زائغتين ...قالت في نفسها .. إنجدني ... صاح منادياً أحد العاملين ... أحضر كوباً من الليمون للآنسة أمل ... " ما بال هذا الرجل .. هل انت مجنون .. احتاج إلي طبيب لا إلي عصير " بدأ الناس يتوافدون عليها ... ارتفعت الهمسات .. ما بها ...يبدو انها متعبة ... أحدُ ما يحضر لها مقعداً ... تجمع الموظفون ... نقص حاد في الهواء .. أحست أنها لا تستطيع أن تتنفس ... " ما بالكم فليأت أحدٌ بطبيب و لتبتعدوا عني .. أكاد أختنق" ... يا ليتهم يستطيعون قراءة الأفكار ...بدأت تغيب عن الوعي ... " فليأت أحد بسيارة الإسعاف" ...لا شيء يحدث ... فقط كل من يمر بالتجمع يأت ليشاهد و يهمس ...
قالت إحداهن دعوني أساعدها ... فتحت زجاجة عطر و قربته من أنفها ... ترفت عينيها و ازداد الألم ... قامت الأخرى بحل ايشاربها منها ... صرخت بداخلها " ماذا تفعلين يا مجنونة " أمسكت بشدة ايشاربها كي لا تسقطه تلك المرأة ...ارتخت يديها و هي تقاوم فقدانها للوعي
صرخ أحدهم : فليتصل أحد بسيارة الإسعاف ... ما أن سمعت ذلك حتى أحست بقليل من الاطمئنان ...

أفاقت ... بدأت تنظر حولها ... غرفة بيضاء ... أنابيب ملتصقة بيدها.. .دخلت عليها الممرضة ..سألتها بوهن : أين أنا ...قالت لها أنها بالمستشفى التابع للشركة وأنها كادت تُفقد جراء ما أصاب قلبها .. و أخبرتها أن كل المصاريف مدفوعة من قبل الشركة ...
مرت عدة أيام ... استعادت عافيتها مجدداً .. أملى عليها الطبيب بعض الإرشادات ..
خرجت وحدها من المشفى ..
وصلت إلى منطقتها...
كانت تمضي بخطوات بطيئة...
كانت محدودة في تعاملاتها برغم كثرة تعاملاتها مع البشر...
لم تكن تتعدى علاقاتها بالناس أكثر من السلام و التحيات...
هناك خلل ما في علاقاتها بالعالم الذي تعيش فيه..
فتحت باب شقتها..
لازالت النافذة مفتوحة ...
كوب الشاي الفارغ في مكانه علي حافة المنضدة...
أخذت نفساً عميقاً حزينا محمل بكل ما تحمله من أحاسيس...
أيقنت من حقيقة كانت تراودها عن نفسها ...
تحققت نبوءة أخبرتها زميلة لها قديماً ... أنتِ طيبة ولكن يجب أن تسألي عن أصدقائك أكثر من ذلك و إلا فسيأتي يوما لا تجدي فيه أحداً بجانبك ...
لم تستطع أن تغير من نفسها منذ ذلك الوقت...
علمت انه بعد وفاة والدتها لم يعد لها أحداً في هذه الدنيا...
ستظل هكذا وحيدة...
إلي الأبد...
أغمضت عينيها ...
طرقات على الباب...
خرجت من فقاعتها ...
فتحت الباب ...إنهم بائعة الخضرة و صاحب عربة الفول و بائعة الحلوى و بائعة الذرة و ناظر المحطة ..
اقتربت منها تلك السيدة العجوز بحذر ... قدمت لها العسلية ... ابتسمت بشدة .. أمسكت يدها التي يغطيها النمش البني و التجاعيد الجلدية الرقيقة ...احتضنتها الفتاة فبادلتها العجوز الاحتضان .. سرت في نفسها موجة من الاطمئنان.. أخبرتها أنها لم تأخذ عسلية اليوم فجاءت بنفسها لتقدمها لها...
ضحكوا جميعاً ... مكثوا معها قليلاً للاطمئنان على حالها.. و خرجوا ليمضي كل منهم في طريقه...
و تركوها وحدها تعيد حساباتها و أفكارها ... قد كان ما تظن أن فعلها إياه لا شيء و لكنه كان عند البعض أكثر من مجرد شيء....

................................
حكوك الطبع و النشل محفوسة لنعكوشة

صندوقي

تلزمني الكثير من المفاتيح المسروقة كي أتمكن من فتح صندوقي بعد أن أضعت فرصتي في إيجاد مفتاحي الوحيد ...
أفتقد كل ما بداخل هذا الصندوق ... لا أذكر تحديداً ما بداخله فقد مر وقتٌ طويلٌ منذ أن فتحته ...
لكني أفتقده..
أفتقد نظرتي المتفحصة ... ابتسامتي الهادئة... تذكري للأحداث ... أناملي التي تتحسس الأوراق و الصور و الأشياء ... افتقد رائحة عطره الإنجليزي...
لا أستطيع أن أشوه خلقته... لا بد أن أجد وسيلة أخرى غير مفتاحي الضائع و مفاتيح اللص صعبة المنال...
في كل مرة افتح خزانتي أقف هكذا ... بنظرتي هذه ... ناظرةً إلي الرف الذي يقبع فوقه الصندوق... انظر إليه..
أحياناً أتحسسه ...
يتساءل عقلي و أتسائل معه متى سيحين موعدي مع الذكريات...
سأصنع صندوقاً أخراً و سأحرص على أن أحتفظ بنسختين لمفتاحه ... واحدة في سلسلة مفاتيحي و الأخرى ....
الأخرى .... تباً لا أذكر أين هي النسخة الأخرى ... سأحرص على ألا تضيع هذه مني...
ولكن يزال بداخلي تساؤل ... متى سيحين موعدي مع ذكرياتي ... متى سيحين موعدي مع نفسي...
سأصنع صندوقا جديداً ولكني لن أنسى شوقي لفتح صندوقي القديم ....


........................

حكوك الطبع و النشل محفوسة لنعكوشة

انهاردة انا 21

انهاردة انا 21
انهاردة كنت عايزة اقعد مع نفسي
انهاردة كنت هخرج انا و نفسي
لبست الهدوم نقيتها تكون هدوم بتحسسني اني مش مقيدة و حطيت البالطو و الكوفية
وحطيت في شنطتي اليوسفي و الكراسة بتاعت الرسم و الاقلام الرصاص و المصحف و ملزمة الاطفال و الكريم و البرفيوم و المحفظة و الكارت و الكارنية بتاع النادي
صليت
و رحت لبست جزمتي الواسعة عشان ابقى مرتاحة
بس مخرجتش
السبب : نفس السبب اللي بيخليني مخرجش كل ما اكون مبسوطة اني هخرج

انهاردة انا مضايقة
انهاردة انا مش مبسوطة

واضح ان محدش دعالي زي ما طلبت منهم

الحمد لله
عندي حاجات كتير اكتر من غيري وانا عارفة بس انا مش مبسوطة
مش عشان عايزة اكتر
بس انا عايزة الراحة الداخلية
.........

لو حد قرا البوست دة يعني وكان بيفكر انه ممكن يقولي كل سنة وانتي طيبة
ميقولهاش
مش عشان انا مانعة التعليقات
لأ لاني مش عايزاها
انا عايزة دعوة ليا انا باخلاص وانت ساجد
......................

احساس وحش قوي لما تحس انك مش قادر تفرح وانت مفروض تبقى فرحان
يلا كويس عشان مبقاش مبسوطة و الناس اللي في غزة مش مبسوطين

اشمعنى هما يعني

..................
بني X اسود